لديك محتوى حقيقي وجمهور يتفاعل لكن المبيعات لا توازي هذا الجهد

السبب؟
ليس فيك بل في غياب المسار الذي يحول التفاعل إلى ثقة والثقة إلى قرار
أنا مهند مسعود أساعد المدربين ومقدمي الخدمات على بناء هذا المسار بأسلوب إنساني يشبههم
إن كنت تطمح لزيادة مبيعاتك بثقة فأنت في المكان المناسب

ما تعيشه اليوم مفهوم تماماً حين يصبح الجهد بلا صدى

لعلك تصنع محتوى قيم تجتهد في الشرح وتضيف قيمة حقيقية يوماً بعد يوم لكن في كل مرة تعرض فيها شيئاً للبيع، يسود الصمت.

الإعجابات موجودة. التعليقات تتفاعل. لكن المبيعات لا توازي هذا الجهد. أنت لست المشكلة. ما يحدث طبيعي حين لا يكون هناك مسار واضح يحول هذا التفاعل إلى ثقة ثم قرار.


تخيل لو أصبحت كل رسالة ترسلها
أشبه بخطوة جديدة نحو بناء علاقة أعمق مع جمهورك.
يتلقون رسائلك، فيشعرون أنك تفهمهم،
ينتظرونها لا فقط ليتعلموا بل لأنهم وجدوا فيها ما يشبههم.
الإيميل ليس أداة نشر جماعي.
بل مسار داخلي إنساني يبنيه الصدق وتثبته النية.
وإذا بني كما يجب
فهو لا يروج فقط، بل يحول المتابع البعيد إلى عميل مؤمن بك ومخلص لرسالتك.

تــــوصـــياتي لــــك لقـــراءة مفــــيده

هل لايزال الايميل ماركيتنغ استراتيجية فعالة ؟

آخـــر المقـــالات عن الايميل ماركيتنغ

استراتيجيات اختبار A/B لحملات الايميل ماركتينغ الفعالة
الايميل ماركتينغ للأجيال الشابة كيف تصمم رسائل تناسبهم
كيف تتجنب قوائم السبام؟ نصائح عملية للمسوقين عبر الايميل
دور الايميل ماركتينغ في تعزيز العلاقات طويلة الأمد مع العملاء
كيف يستفيد المدربون وأصحاب الكورسات من الايميل ماركتينغ؟